عينيك التي لا تحملُ لوناً تجعلُ مِن العاشِق مجنونً ومِن المُواطِن
مُغترباً ومِن العجوزُ شاباً فكيفُ لأحداً واقِع في شِباك حُبِك أن لا
يكونُ غريقاً كيف لشيء عديم الون ان يكون جميلاً وعنيفاً.
ž..м
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار
دموع , الم , فقدان , استنكار
تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار
ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع
يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم
يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم
فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم