عشقك اذاب قسوتي لكاتبة ريهام
  • Reads 418,059
  • Votes 11,964
  • Parts 88
  • Reads 418,059
  • Votes 11,964
  • Parts 88
Complete, First published Jan 07, 2020
الجزء الاول و الجزء الثاني و الجزء الثالث
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عشقك اذاب قسوتي لكاتبة ريهام to your library and receive updates
or
#160
Content Guidelines
You may also like
رواية بيجان الجزء الثاني by NemaaIbrahim9
50 parts Complete
لا استطيع ايجاد وصف أدق لوصف ما سوف يحدث في ذلك الجزء من الرواية من مشاكل قط وفأر بين ذلك الثنائي المجنون سوي أن ذلك المغرور خطف تلك المتمردة بعدما استفاق من غيبوبته حينها فقط أدرك أن الله قد أعطاه فرصه اخري ل يعيش بعدما كان الأطباء يشكون في أنه سوف تكتب له حياه اخري ولكن الله رب المعجزات اذا قل كن فيكون فكان وها هو الآن قد استغل الفرصه جيداً ل يجمع بينه وبين معشوقته التي اعترف ل نفسه اخيرا أنه عشقها منذ زمن عندما لمحتها عينيه وهي تقف مع اصدقائها وهي تضحك وتلك الابتسامه الجميله التي كانت ترسم علي شفتيها بعد كل ضحكه لقد وقف ذلك اليوم لمده لا يعرف كم زمنها. لكنه يعرف انها كانت مده طويله يتأملها فقط دون اي حركه كأن أقدامه قد لزقت ب غراء ف لايستطيع الحراك لقد اعترف اخيرا ذلك العاشق أن عشق معشوقته ولكن هل تلك المعشقوه سوف تسامحه علي ما فعله سلفاً حتي يكون له رصيد فيما بعد لديها لكي تسامحه علي ما سوف يفعله تباعا ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
نهاية وعد بداية حب - منى سليمان (الجزء الأول لسلسلة نهاية وعد) cover
طائر بلا أجنحة  cover
الجزء" الثاني" رواية وتعففت لاجله بقلمى ريحانة الجنة cover
أسرار الحب بقلم أميرة السمدونى كاملة cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
رواية بيجان الجزء الثاني cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الامارة cover

صحوة موت

36 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟