..خطوت خطواتي تجاه كوخ المدعوة الشمطاء وسط أنظار القوم الذين هربوا إلى أكواخهم ، ها أنا أمام الباب .. طرقته بخفة بينما شعور الحماس يدغدغني ، انتظرت عدة ثواني لكن لم يفتح أحد ... جيمين : هل أنت هي الشمطاء ؟ الفتاة : نعم و من أنت ؟ ---------------- هذه الرواية سبق أن نشرتها و حذفتها و ها أنا أعيد نشرها ، أتمنى أن تستمتعوا و أنتم تقرأونها فهي حقا ممتعة و لاتنسوا فوت و كومونت فضلا و ليس أمرا ، شكرا لكم ♡