-في تِلك الحالة!، عِندَما تُولَد أبْكمًا أو ذُو إعَاقَة!؛ تُعامَل وكَأنكَ وُلدّتَ فَضائيًا، ما لَعنة تِلك الحَياة غَيرُ ناصِفةٍ بِالمَرة. -فَقط كُل مَا تَمنيتُ ه، أنْ يُوَزَع الظُلمَ بِالعَدلْ. ~صداقة~ ~|تاي|~ ~|كوك|~ ~| ان الفكره هي فكرتي ولم أرى مثلها واذا وجدت فهي محل صدفة أو تم سرقتها ، اذا وجدتوا تشابه بينها وبين رواية أخرى فأبلغوني وانا سأتفاهم مع الكاتب/ة |~All Rights Reserved