عندما يجتمعن بالحياة فتسقط كل منهن في إناءٍ طائرٍ، يحملها على ظهر حمامةٍ بيضاء لا أعين لها إناءٌ من الحبِ المقيد بين تلك الخاضعة و هذه المتمردة، القوية و الضعيفة، السمينة و اللصة، العاشقة و الهاربة. إناءٌ يعلوه غطاءٌ من الكبرياء، الغدر، الانتقام و الرغبة في الظهور . أيعقل أن ينتصر الحب قبل سقوط الحمامة! أم أن للإناء ملعقة أخيرة ؟
4 parts