« أستاذي، هل لك أن تكفَ عن هذا! » بإنزعاج تمتمت له، ليقطبه حاجبيه و يجيبها متسائلاً « أكفُ عن ماذا؟!. » « عن سرقة قلبي. » أردفت وإبتسامةٌ لعوبة على ثغرها، مرسلة غمزةً لإستاذها الذي فتح فمهُ غير قادر عن التعبير بسبب صدمة التي شلَّت جسده. الغلاف من أيادي المبدعة Ellie__19