وحشٍ قاتل كالأسد مفترس لا يعرف إلا القسوة الجميع بالنسبة له ولا شيء، يشعر أنه ملك العالم وانتابه شعور أن الحياة أصبحت تحت أقدامه جعلها أسيرته منذ أن أصبحت شيءٍ هام بحياته وضع لها قانونه الخاص، لا يحق لها أن تعيش فقط تستمع لحديثه حتى ولو كان سبب في موتها اما هي فلا تعرف هل هي أسيرة لحبه أم لظلمه متمردة في عالمه ولن تضعف هكذا قالت لنفسها بالنسبة لها قوتها كل شيء فهي تخلق المعجزات وتحقق كل شيء أما الحب فهو نقطتان أحدهما قوة والأخرى ضعف.. فهل ستقل قوتها وهي بين قبضات الأسد؟ وأي طريق ستختار الحب أم الحرية والتمرد؟؟