"أنتَ مُلكي"||"YOU ARE MINE"
"روين بافلور" ذو السابع عشر ربيعًا وقع بين يدين
عمه الذي حاول اغتصابه بمساعده ابنه المنحرف
وعند محاولته للهرب يجد نفسه امام رجل شديد الوسامة
كالآلهة الإغريقي كان ملاذه الوحيد والأخير للنجاة
فيبدأ هو بتوسل اليه من اجل حياته ولكنه لم يضع
في الحسبان بأنه ليست حياته التي ستتغير بل عالمه
وكل شيء حوله بسبب هذا الرجل الغريب والذي كان
الملاذ الوحيد والأخير لحياته.
~~~~~
-تنوية هام: الرواية مثلية "ياوي" بمعنى "رجل يحب رجل"
وتحتوي على اللفاظ بذيئة ومشاهد جنسية🔞.
ملاحظة/ اذا كنت لا تحب هذا النوع من القصص ليس هناك
داعي لافتعال ضجه او القيام بشيء سيء مضاد ارحل بهدوء.
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟