تحت رحمة القدر
  • Reads 574
  • Votes 49
  • Parts 22
  • Reads 574
  • Votes 49
  • Parts 22
Ongoing, First published Jan 22, 2020
روايات واقعية خفيفة ظل محايدة أما عن نفسي فلم أجد كلمات متنمقة ولا حتى عبارات مجاملة الكرة في ملعبك أمامك رواية أنت بيدك الإختيار   أحب أو لاتحب إقرأ  أو لا فلن يغير من أمر شيئا  
كلمات تضل نفسها لكنها كالأحجية لكم كامل الحق في بعترتها لتصبح أسلوب إلهام يخلق نفس من رحيق حياة مريرة  كانت معكم أنا بسمة لاتنسوى قليل من توابل لجعل حياة بطعم أجمل قليل من تعليقات والفوط اختيار وليس اجبارا وكذا اشتراك ليصلكم كل جديد
All Rights Reserved
Sign up to add تحت رحمة القدر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
60 parts Ongoing
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
You may also like
Slide 1 of 10
احببت مُنقذي(داعش)  cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
راجس  cover
PROMOTION FOR NOVELS /تُرَوُيّجَ لَلَرَوُآيّآتُ cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
خطوات نحو الظلام cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
اولاد الحكم  cover
سادِين آل سُلطان cover

احببت مُنقذي(داعش)

79 parts Complete

هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دوره مره اخره.....؟؟