لماذا هُو ؟! هُو! هو من علمني كَيف اثق ..كيف أُحِب.. كَيف أدّع قلبي له هُو فقط.. وأن لا يَلتفِت لغيَره.. هُو فقط من يستطيِع أن يجعلني بِكُل هَذه البهجة فهو ملجأي الدائم وصديقي حين ظن الجميع أني بلا أصدقاء.. هو مَأمني من الخَذلان... فهو وِجهتي التي أهرُب إليها من تَعب الحياة... هو فقط من يَراني وكَأننِي حُلم ليسّ له نِهاية فهو كتفي الثابت الذي لا يميل أبداً.. حَقاً هنيئاً له بقلبٍ هو رغبته الوَحيدة. 💙