حب لا نهاية له
  • Reads 42,141
  • Votes 1,346
  • Parts 15
  • Reads 42,141
  • Votes 1,346
  • Parts 15
Complete, First published Jan 22, 2020
لماذا هُو ؟!
هُو!
هو من علمني كَيف اثق ..كيف أُحِب.. كَيف أدّع قلبي له هُو فقط.. وأن لا يَلتفِت لغيَره.. هُو فقط من يستطيِع أن يجعلني بِكُل هَذه البهجة فهو ملجأي الدائم وصديقي حين ظن الجميع أني بلا أصدقاء.. هو مَأمني من الخَذلان... فهو وِجهتي التي أهرُب إليها من تَعب الحياة... هو فقط من يَراني وكَأننِي حُلم ليسّ له نِهاية فهو كتفي الثابت الذي لا يميل أبداً.. حَقاً هنيئاً له بقلبٍ هو رغبته الوَحيدة. 💙
All Rights Reserved
Sign up to add حب لا نهاية له to your library and receive updates
or
#847عاطفي
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
29 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
حكايات آدم و حواء بـ قلم "ميرا جبر".  cover
الموروث نصل حاد cover
رواية مصيبة هانم ♡ مُكتملة  cover
 زواج بالإجبار cover
بنات المخابرات  cover
ماوراء الوجوه cover
حقائق كاذبة 🥀 cover
سحر العيون   "قيد التعديل اللغوي "  cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

105 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.