فصليتين ✨
  • Reads 23,201
  • Votes 1,033
  • Parts 7
  • Reads 23,201
  • Votes 1,033
  • Parts 7
Complete, First published Jan 23, 2020
Mature
القصه تتكلم عن اثنين بنات خالات يروحن فصليه بنفس البيت بس يتغرين من فصليات اله جنانين البيت🙈✨
All Rights Reserved
Sign up to add فصليتين ✨ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
فصليه لضابط اسد صكر by Mlisamesam
6 parts Ongoing
قصتنا تبدي ان الصدفه حلوه ولاكن القصه تكون عبره ل ام السان طويلات اولا اعرفكم على البطله اسمي عايده عمري 17 طالبه طب سادس اعرفكم على عائلتي اولا ابويه اكبر شيخ وعسكري والكل بعيلتنه يخافون منه اسمه غزوان عمره 60 وامي اسيل عمرههة 51 اختي اسمه ريڤان عمره 21 سنه وراح تتخرج وعندي اربع اخوان كلهمم حنونين يحبوني ومتزوجين الاول اسمه وسام عمره 25 متخرج ضابط ومتزوج ومرته حامل اسمهه منار وبطنهه ولد اما اخويه احمد هم متزوج وعمره 30 سنه اكبر من اخواني كلهم وعنده جهال اكبر وحده بنيه هيه وبس اسمها نور وعمرها 17بكدي واني احبهه اعشقهه تعرف مواصفاتي وطبعي احبهه تحبني تعشقني اما عن اخوانها نور كلهم كبار عمارهم 26 و25 و19 المهم مامتزوجين مرتبطين اسمهم محمد امير و علي علي اطرش بالزفه اما محمد وامير طلاب جامعه اثنينهم بصف سادس سنه يتخرجون واني اخر عنقود المهم اني من بغداد بيت بيبي الي هيه جدتي اهل بابا من بصره احنه مشتاقيلهمم هواي بنت عمي تحب ابن اخويه وهوه هم يحبهه ولد اخواني واحد يحب بنت خالتي واحد بنت عمتي تهي رايحين بالحب يوم من الايام ماما: عايده لج كومي حبيبتي كومي بدلي تأخرتي عايده: اممممم معلومه: اخواني كلهم يحبوني يمقلبوني يتشاقون وياي وخاصا احمد ووسام وولدهم يمقلبوني اما اختي شاطره بس تصورني لمن يمقلبوني
You may also like
Slide 1 of 10
لإني عاقر  cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
قدري الاسود cover
آلـ غضب  cover
ذراري الهجرس  cover
صهباء الطنايا cover
قصص سكس عراقية cover
فصلية و ضابط cover
فصليتي يتيمه 💔 cover
فصليه لضابط اسد صكر cover

لإني عاقر

57 parts Ongoing

يُقال ذاتِ يوماً يقع كائن من يكُن في هيام الحُب ها أنا الكائن في حُب معشوقي وقعتُ تخطيت تلك المشقات معكَ وتلك المتاعب معكَ وتلك الآلآم معكَ ها أنا اليوم معكَ اسأل نفسي في كل مرة أ أصبح كُل يوماً أنضر لعينيك؟ أنضر لملامح وجهك؟ أحفضها جيداً كي لا أنساها حتى مماتي أهذا اليوم اتى حقاً؟ بقلمي: مريم الخفاجي لأني عاقر