لطالما احببتك
  • Reads 10,648
  • Votes 253
  • Parts 27
  • Reads 10,648
  • Votes 253
  • Parts 27
Complete, First published Jan 24, 2020
هل سمعتم يوما .. بالحزن الراقي ؟! 
هو ذاك .. الحزن  الذي يحرق العيون.. دون دموع..يسكن بايسر الصدر لا احد يعلم به . لأن .. صاحبه .. لا يشكيه .. لا يبكيه ... بل .. يتعايش معه .. وفيه .. 
  (منقول من احدى المنتديات لما حسيت انه الشعر ينطبق على جميع ابطال روايتي)..
-------
رح اترككم مع قصة ليون وايف والعديد من الثنائيات وبتمنى تعجبكم الرواية

ماضي قديم وانتقام سخيف ولحظات ضعف



منتهية في تاريخ 22/05/2020
All Rights Reserved
Sign up to add لطالما احببتك to your library and receive updates
or
#7أحببتك
Content Guidelines
You may also like
✓✓🌺جعلنى ملتزمة فجعلته ملتزما🌺 by mrhmd6
25 parts Complete
- روح له ، قول له يارب ، يارب أنا مش عارف أقول اى ، بس أنا تعبان ، و الله تعبان.. ! ادعى و خلينا متفقين إن الدعاء مش بـ بلاغته إنما بـ خروجه من القلب!🌷 دكتور محمد الغليظ🌸 متزعليش على اللي خسرتيه ربنا هيعوضك بأحسن منه لعل حلمك نجمه وأراد الله لك القمر😉❤ 🌸إنه هو اضحك وابكي 🌸 يعني زي ما بكيتي كتيييير هتفرحي😄 وهيجبرك🙈 ربنا يبشرك بكل خير😚 اللهم بشرنا بما نتظره منك😔 فإنك خير المبشرين 😍 اطمني💙🌎 ... ‏لاتقل أنا وحيدٌ في الطريق ..💙💙 فصراطُ الله (واحد)💙💙 وسُبُلُ الناس كثيرة💙💙 و "الظلمات" جَمْعٌ، و"النُّور" مُفرد ..💙💙 فكن مُفرداً باللَّه ليجتمع لك كلّ شيء💙💙 ثم قالت : إن أبي أغليٰ وأعظم من أن يذوق عذاباً ف الأخره بسبب ضيق ملآبسي.🌸 ‏"إنَّ الخيرَ كلّه في الرضى، فإن استطعتَ فارضَ وإنْ لم تستطِعْ فاصبِرْ..🧡🌿 ما تراه أنت بلا قيمة، قد يكون طوق النجاة لغيرك ..🕊️🌿 حباً بمحمد ورغبةً بالأجر صلوا عليه ﷺ 🌱. 🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸 (ملحوظة الرواية منقوله، انا فقط صممت الغلاف وقمت بنشرها) ( لا تنسوني من صالح دعائكم ⭐ )
You may also like
Slide 1 of 10
هِدية القدر cover
الميراث ( أبناء المافيا )    بقلم / Princess Menna  cover
الأخلاء  cover
فتاوى مهمة لنساء الأمة  cover
✓✓🌺جعلنى ملتزمة فجعلته ملتزما🌺 cover
أجمل أقداري  cover
فجاءته تمشي على استحياء  cover
"Always"ـ الجزء الاول  cover
في الحلال cover
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover

هِدية القدر

5 parts Complete

لربما قد يجمعك القدر صدفةً بمن لا يعنيك و كنت به زاهدًا، لتصبح بعدها في أدق تفاصيله شاردًا، ربما يأتي لك ما لم تريده أنتَ و يبغاك هو، أو لربما تريده أنتَ و يزهدك هو، و بين ذلك و ذاك تتقطع الطرق و تزداد لتكتشف في نهاية المطاف أن لا هرب من القدر فقد تكون هديتك هي "هدية القدر"