**الصقر واليمامه **روايات عبير

كان الصقر الذهبي قصرا لاكاالقصور. وسط ادغال البرازيل. ومزراع البن الشهيره باتساعها وروعتها. وكان الرجل الذي يملك المكان يدعي الدوق بيدرو روش زاتو. وحداً من سلاله برتغاليه عريقه جاءت طلائعه مع الفاتحين.
اما جين الفتاة الانجليزية الرقيقه بشكله الصبياني ووجهها الذي لم يجذاب احد من قبل . فجاءت بالصدفه الي البرازيل لتحضر زواج ابنة عمتها من ذلك الرجل. وتتغير المشاريع. فجأه يلغي الزوج وتجد جين نفسها وجه لوجه أمام عرض الدوق بيدرو لتعمل مربية لاابنه المعاق، فمن هو ذلك الطفل المدهش وما قصة شقيقة الدوق التي نذرات نفسه للعفه والابتعاد عن العالم في البرتغال. والي اي حد يصل به ذلك الشعور بالحب تجاه الدوق وهي فتاة عاديه الشكل وحظاه مع المغامره لم يكن علي أشرق.