مشاعر مراهقات
  • Reads 821
  • Votes 39
  • Parts 6
  • Reads 821
  • Votes 39
  • Parts 6
Ongoing, First published Jan 25, 2020
لـ توتي الحاسي

تحكي عن بنت في سن المراهقة و كيف تعرفت على حب حياتها من خلال صدفة غريبة و كيف انقلب الموضوع عليها 
و حـ نتعمق في حياتها المدرسية و حـ نتكلم عن صديقاتها و كل وحدة و حياتها الخاصة

القصة مقتبسة عن قصص حقيقية
All Rights Reserved
Sign up to add مشاعر مراهقات to your library and receive updates
or
#35علاء
Content Guidelines
You may also like
رواية المنتصف المميت by abrar_317
51 parts Complete
المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظروف على أن تعيش حياة ليست حياتك ، ان تنتحل شخصية ليست لك وتردد كلمات لا تحمل نبض حروفك ويكانها ليست من رحم سجيتك.. المُنتصف المُميت!! أن تفقد الدافع لأى جديد ، أن تتوه النفس فلا تدرى ماذا تريد وإلى أين تذهب ومتى تتوقف.. إحساس ينتابك بأن الماضى لم يكن ملكك، بل كنت مجرد قطعة شطرنج يتم تحريكها وفق أهواء الغير ساعدهم فى ذلك حبك لبعضهم ، أو ثقتك فى البعض الأخر أو ربما حُسن نيتك.. المُنتصف المُميت!! ذلك الخوف من المجهول الذى يجعلك تتمسك بتلابيب الحاضر الرافض له من أعماقك... كل تلك المتناقضات تتصارع الى أن تتلقى رسالة من روحك وقلبك وعقلك مفادها عزيزى الإنسان "لقد نفذ رصيدكم من المقاومة الرجاء شحن الروح والنفس بالأمل والحياة " المقال منقول بقلم هيام _ رضوان .
You may also like
Slide 1 of 10
رواية المنتصف المميت cover
HIM & I cover
الحكم و الخلاص cover
بيني وبينك حب ما يعرف النهايات ولا يوقف عند الحدود cover
قُيــود السُلطانــه (الدفــان) cover
دامك زرعتي الحب بداخلي ورد انا   ما ابي غيرك من الناس يسقيه  cover
ثار بنت العلويه و(المجنون)  cover
جبروت الصعيد cover
سيف القاضي بقلمي اسراء هاني شويخ (مكتملة)  cover
رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني cover

رواية المنتصف المميت

51 parts Complete

المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظروف على أن تعيش حياة ليست حياتك ، ان تنتحل شخصية ليست لك وتردد كلمات لا تحمل نبض حروفك ويكانها ليست من رحم سجيتك.. المُنتصف المُميت!! أن تفقد الدافع لأى جديد ، أن تتوه النفس فلا تدرى ماذا تريد وإلى أين تذهب ومتى تتوقف.. إحساس ينتابك بأن الماضى لم يكن ملكك، بل كنت مجرد قطعة شطرنج يتم تحريكها وفق أهواء الغير ساعدهم فى ذلك حبك لبعضهم ، أو ثقتك فى البعض الأخر أو ربما حُسن نيتك.. المُنتصف المُميت!! ذلك الخوف من المجهول الذى يجعلك تتمسك بتلابيب الحاضر الرافض له من أعماقك... كل تلك المتناقضات تتصارع الى أن تتلقى رسالة من روحك وقلبك وعقلك مفادها عزيزى الإنسان "لقد نفذ رصيدكم من المقاومة الرجاء شحن الروح والنفس بالأمل والحياة " المقال منقول بقلم هيام _ رضوان .