الجزء الثاني من سلسلة " أعمامي الذين لا يعشقون"
وسيم ...متهور ..عابث ..كاسر قلوب العذارى .. بالأضافة لكونه بروفيسور في جامعة مرموقة في الخارج.
كانت هذه هي الصفات التي يتبجج سلطان بأنه يمتلكها بعد سنوات قضاها في الغربة يتلقى فيها العلم والاغواء على حد سواء ..وكانت هذه هي الوصفة المتكاملة لتقع أي أنثى في حبه ونظرته العابثة ..لكن بالتأكيد ليست توبة والتي كانت الصديقة المقربة لابنة أخيه ...كانت توبة النقيض تماما لأي أنثى قد واعدها من قبل لذلك كانت بمثابة نكهة جديدة يريد أن يتذوقها لكنها كانت واضحة في شيء واحد فقط ..أنها لا تطيق شيء يدعى سلطان ..ولكن هناك سر لا يعرفه سلطان عنها ..سر ستضحى بأي شيء حتى لا يعرفه
"سلطان": العم الأصغر ... اسم الشهرة "شهريار" أو "دنجوان" ابتسامة مهلكة..روح دعابة عالية ..تساهل شديد مع ياقوت ..مواهبه تنحصر في اسقاط الفتيات في حبه من أول غمزة .. بروفيسور في الجامعة ... دلوع أم السعد عادة ما ينسيها ما يفعله صفوان ...خطته (اغواء صديقة ياقوت) 😎