مكتملة .. حقوق النشر محفوظة للكاتبة .. اقتباس كاد باسم لينطق لولا سماع تلك الشهقة العالية يتبعها سباب منحدر من إنصاف لإبنتها.. و دفعها القوي لها لداخل منزلهما..المكون من ثلاث غرف.. -عملتيها تاني يا و**** يا ****.. روحتيله شقته برجلك.. ما قدرتيش تبقى شريفة يا **** و ربنا لسيح دمك الليلة يا بنت ******** بينما وقف باسم مذهولا.. و هو يسمع اتهامات أمها.. ألهذه الدرجة سوء ظنها بابنتها ! لكن هل سيقف مكتوف الأيدي ككل مرة؟! و ماذا يفعل؟ و هو دائما السبب.. ومازال اقترابه من أي أنثى يودي بها الهلاك! ترى ستكون هل ستكون هي الضحية الثالثة!