حكاوي قلب
  • Reads 1,063,885
  • Votes 22,958
  • Parts 49
  • Reads 1,063,885
  • Votes 22,958
  • Parts 49
Complete, First published Jan 30, 2020
كانت تعيش حياة هادئة وتفعل ما يحلو لها ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن يحدث انعطاف في سير حياتها ويكن للقدر رأي آخر هل ستتغلب على كل شيء وتكسب حب أبدي أم تخسر أمام القدر وأمام نفسها
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add حكاوي قلب to your library and receive updates
or
#983حب
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
35 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
وما أدراكِ بالعشق cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
أنا وأسمري  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
إمرأة هزت عرش القوة الجزء الثاني من آسيا للكاتبه هدى زايد  cover
خبايا الهوى "هاجر التركي"، متوقفة مؤقتًا  cover
مشاعر مهشمة الجزء الأول - مجد اكتمل بها (قيد التعديل) cover
اللصه cover
Master of Domination  cover
عشق أولاد ا�لذوات cover

وما أدراكِ بالعشق

30 parts Ongoing

"لا يوجد مكانٌ للكراهية في عينيكِ تجاهي ؛ أنظري إلى وجهي جيدًا، أقرّي بانتمائك إلى سيدك.. أنتِ ملك يميني.. أنتِ طوع إشارةً منّي... هل تريدين إثبات !" _ عثمان البحيري