خط النهاية
  • OKUNANLAR 591
  • Oylar 113
  • Bölümler 6
  • OKUNANLAR 591
  • Oylar 113
  • Bölümler 6
Devam ediyor, İlk yayınlanma Oca 31, 2020
تتحدث القصة عن فتاة تدعى مارسيلا تبلغ من ألعمر 14  سنه من لندن تتمنى أن تصبح أسرع فتاة في العالم. وتحاول هي واصدقاؤها معرفة من هم المسلمون
Tüm hakları saklıdır
Eklemek için kaydolun خط النهاية kütüphanenize ekleyin ve güncellemeleri alın
or
#128مشوقة
İçerik Rehberi
Ayrıca sevebilecekleriniz
TkKo0254 tarafından yazılmış الشرير يريد فقط أن يرتاح adlı hikaye
64 Bölüm Devam ediyor
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ بداية كل شيء في وسط الظلام فتحت عيناه بصعوبة يبدو عليهما التعب والثقل..أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا لايعرف صاحب العينان إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفناه أم إن نظره قد ساء إلى هذه الدرجة..لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحان؟ أغمض عينيه مرة أخرى وشعر أنه يغوص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن.. ولكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا الرواية نقية..
Ayrıca sevebilecekleriniz
Slide 1 of 10
زواج من وحش مهووس cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
كيف تغوي أوميغا أقصد الفا الخاص بك  cover
سيرافينا "لعنة الكواكب"| seravena  cover
أحفاد الشيطان {عروس الجحيم 2} cover
رواية ولاد تسعة  cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
بشرية أسرت قلبي cover
السيف2 cover
𝐏𝐋𝐄𝐀𝐒𝐄 𝐃𝐈𝐕𝐎𝐑𝐂𝐄 𝐌𝐄 cover

زواج من وحش مهووس

155 Bölüm Devam ediyor

" عندما تطعمين وحشًا جائعًا، يجب أن تكوني مستعدة لذلك" لم أكن أريد أن أكون أمًا سيئة ومصدرًا للصدمة بالنسبة للبطل الذكر في العمل الأصلي. لذلك قررت أن أقوي العلاقة بيني وبين أخي، وكذلك القيام بواجبي في ضمان عدم وفاة زوجي. "لقد روضتِنِي، لذا يرجى تحمل المسؤولية." بدأ زوجي، الذي سيكون الشرير الأخير في القصة، يتصرف بلطف مستخدمًا جماله كسلاح. " أنا آسفة، لكن ألم تكن علاقتنا التعاقدية أفضل؟" _الرواية مترجمة _