سيرتي الذاتية في قصة تحت عنوان ★٭"#عشرينية_في_عمر_الستين ★" لِكُلٍّ مِنا حِكايةٌ مُؤلمةٌ يَتجَنبُ الحَديثَ عَنها ...وإِن حَكاها ؛؛لا يَصلُ بِها إلىٰ تَمامِها ...وإِن أَتمَّها ؛؛أَخفىٰ فصُولاً مِنها فِي قبوِ قَلبِه المُعتم ..!🥀! "كل منّا يمشي في دروب مختلفة كل منّا في أعماقه حكاية قابعة لا يعلم بها أحد كل منّا يعيش حياتَين مختلفتين..... إحداهما نراها جميعاً والأخرى يعيشها وحده لكل منّا ظروفه التي تُجبرُه على الظهور عكس ما يتمنى... فلا تخدعنّكم المظاهر الكاذبة ولا تغترّوا بما ترونهُ أبداً وإنّما بما لم تستطيعون استيعابه في جميع تلك المراحل" لكل منا حكاية ●•٠• قد تختلف البدايات ولكن ●•٠ بين حالتين تتوحد النهـــــــاية ●•٠•˙ فأما بالدعاء وتأتي السعادة ●•٠•˙ او بضياع العمر والجرح وتكون تلك النهاية ●•٠•˙ هي الأقدار .. شاءت أن تكتب علينا أما الشقاء و أما السعادة ●•٠•˙ فهل يا ترى ●•٠•˙ سيأتي الفرح غداً وهو معك أم سيرحل وتنتهى الحكاية ؟؟ وأنا حكايتي حكاية ليس مثلها رواية ....سلاما لأولئك اللذين غيرهم الحزن ،أصاب ملامحهم، بالشيخوخة وأثنى ظهورهم من ثقل الهموم،وسلامٌ على طفولتنا التي رميناها على حواف الرصيف، وأعتكفنا أيام شبابنا، فغدت أيام الشباب كأيام المُشيب، وأصبحت طفولتنا حلمٌ ع