کَ الأمـنيسـا ، حُـبـك
"خيبتي به كخيبة سَجين ، سمحوا له بزيارة واحدة ،ولم يأتي أحد .... جعلني أشعر بخيبة أمل لم أشعر بها حين باعني أبي لتُجار أطفال"
" أشعر بالنقص عندما لا تكونِ بالأرجاء "
"كُنت أريدك كأغنية، لما أصبحتِ لحنَ الموت؟ "
"و ستجد ظلالك بين السطور روحاً للحكايات الجديدة "
-الرواية من تفكيري الخاص ، ولا أسمح بالاقتباس و النسخ، وإذا وجدتم تشابه احداث بينها و بين روايه اخري فهي من مَحض الصُدفة، شخصيات الرواية ليست إلا من وحي الخيال بالاستعانة الي أسماء شخصيات فنية معروفة ليُسهل ع ليكم التخيل.
-متوقفة حالياً لظروف خاصة.