احببت جونغكوك
  • Reads 123
  • Votes 15
  • Parts 3
  • Reads 123
  • Votes 15
  • Parts 3
Ongoing, First published Feb 07, 2020
-"لماذا جميع الناس قاسون معي لماذا ولدت في هذا الجحيم في هذا العالم القاسي الذي لاتوجد فيه رحمة .... ابي انا احتاجك ..... احتاج ان ارتمي بين احضانك وان ابكي واصرخ وان..."
.
.
.
.....شخصيات الرواية 
اسمك.فتاة بعمر ١٨ عشر سنة تدرس في الثانوية اخري مرحلة  وتعيش مع امها.
ليزا.ام اسمك امرأة بعمر ٤٠ سنة تعمل وتحاول ان تجمع تكاليف الجامعة لابنتها 

يعيشان في منزل صغير والحالة المادية جيدة 

٠
البطل. مفاجأة 😏
.
سيا .صديقة اسمك 
تاي .صديق اسمك في الثانوية
جيسو.صديقة اسمك ايضا
جميعهم شلة اصدقاء جميلة ورائعة
All Rights Reserved
Sign up to add احببت جونغكوك to your library and receive updates
or
#68رمانسية
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
انقطاع 5  cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
عشق أولاد الذوات cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
الموروث نصل حاد cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

95 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.