إَنَ الْحُبُ بِالعادَةِ لايكونَ كُلُهُ وِئامًٌ وَجمال إِنما قَد يَكون مَليءٌ بالأَوجاعِ والإِكِساراتِ وُيَحمِلُ هٰذا الإِنكِسارُ عَدَمُ الثِقَةِ وُالْخَيَبَةُ فَما بالُكَ إِن كُنتَ مُصاباً بِالإِكتِئابِ وَمِنَ الصَّعبُ أَن تَثِقَ بِأي أَحَدٌ وَمِن ثُّمَ يَأتي مَن تَثِقَ بِه يَجعَلُكَ تَيأَسُ مِنَ الْحياةِ بِأَكمَلِها ..