أَنتَ لِي
  • Reads 3,599
  • Votes 89
  • Parts 5
  • Reads 3,599
  • Votes 89
  • Parts 5
Complete, First published Feb 10, 2020
Mature
إَنَ الْحُبُ بِالعادَةِ لايكونَ كُلُهُ وِئامًٌ وَجمال إِنما قَد يَكون مَليءٌ بالأَوجاعِ والإِكِساراتِ وُيَحمِلُ هٰذا الإِنكِسارُ عَدَمُ الثِقَةِ وُالْخَيَبَةُ 
فَما بالُكَ إِن كُنتَ مُصاباً بِالإِكتِئابِ وَمِنَ الصَّعبُ أَن تَثِقَ بِأي أَحَدٌ 
وَمِن ثُّمَ يَأتي مَن تَثِقَ بِه يَجعَلُكَ تَيأَسُ مِنَ الْحياةِ بِأَكمَلِها ..
All Rights Reserved
Sign up to add أَنتَ لِي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
العقد الدامس by Saja_khalid8
23 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
شريرة العصر الفيكتوري  cover
✯ 𝙱𝚁𝙸𝙶𝙷𝚃ᵗᵏ ✯ cover
𝐒𝐭𝐢𝐧𝐠𝐢𝐧𝐠 ᵀᴷ cover
رواية ولاد تسعة  cover
العقد الدامس cover
بيناري / BEINARY cover
I Miss You  cover
أحفاد الشيطان  cover
Running away from my husband | TK cover
خارج عن المألوف ت؛ك cover

شريرة العصر الفيكتوري

33 parts Ongoing

استيقظت بعالم آخر لتجد نفسها مضطرة لإثبات برائتها من تهمة محاولة انتحار . في عالم لم يعطها سوا نظرات الكارهية. بين عائلة لم تمنحها سوا الألم. بأي جحيم هذا الذي ستستطيع فيه إثبات أنه تم محاولة اغتيالها ولم تحاول الانتحار . والأهم من سيصدقها ؟ والدها الذي لم يعاملها كابنته يوماً ؟ والدتها التي كانت دائما تفضل أختها وحاولت قتلها ذات يوم ؟ أم خطيبها الذي يكرهها بلا سبب ؟ " ابنة الماركيز الكبرى"