Story cover for (~البَجَعهٌ السَوداءِ~) by fefoandarmy
(~البَجَعهٌ السَوداءِ~)
  • WpView
    Reads 108
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 108
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Feb 13, 2020
أعيش صباحي كأي صباح معتاد حتى أتت تلك اللحضخ التي قلبت حياتي بأسرها
All Rights Reserved
Sign up to add (~البَجَعهٌ السَوداءِ~) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
شاهينة الجشعم  cover
اجرام الليالي cover
| أهازيج الظُلام | cover
إيبار cover
الذكرى الملعونة  cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
قصصكم cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
ضلك وراء الباب cover

شاهينة الجشعم

35 parts Ongoing

" مثَل فَتِت كٌزاز بّكومة لحم " ؟ تردين تعلمين الصياد على صيد السمج هلا الصياد سيصيد حريَتها كما صاد حريًة إلسُمك - نور ال نبهان