Cry Of Fears
  • Reads 1,278
  • Votes 52
  • Parts 3
  • Reads 1,278
  • Votes 52
  • Parts 3
Ongoing, First published Aug 13, 2014
أميلي فتاة في السابعة عشر من العمر،فتاة متوسطة الجمال وتمتلك نفس ملامح والدتها المتوفية التي توفيت لأنها لم تتحمل آلام الولادة.
All Rights Reserved
Sign up to add Cry Of Fears to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
أزقة الموت cover
القرابين السبع cover
اجرام الليالي cover
المضاجعة 🔞 cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
المدرس الخصوصي cover
إحتجاز العُقول cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
صخب الخسيف 1 cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover

أزقة الموت

65 parts Ongoing

قصه منقوله