هو رفيق الروح.. لن يضلّ عنه قلبكِ. قد ترفضين قبله محاولات الكثيرين من الإقتراب منكِ، حياءً و عفّة! و انتظارًا لحلالٍ يُرضي به الله قلبكِ فترينه، و كأن روحك تبحث عنه من زمن بعيد شعور تعانق الأرواح! الألفة منذ اللحظة الأولى أمر عجيب.. يفسره "خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها"..