تُرى ما الذي يجعل فتاة تخون زوجها الذي يحبها و يعشقها هل من المحتمل انها عرفت شيئا عنه ولم تعد تستطيع العيش معه .. و تطلب الطلاق منه
وهو كان هائم بها وهي خانته .. همشت رجولته .. جرحت كبريائه .. فسكت .. ثم اتبع معها تلك المقولة المشهورة .. (هدوء ما قبل العاصفة ) .. وأنتقم منها أبشع ما لديه من أفكار ظالمة .. ام أن ردت فعله عاديا جدا بالنسبة لرجل تركت زوجته في منتصف الطريق و رح لت !.. ترى من هو الظالم والمظلوم أنتم من سوف تحكمون من خلال قراءتكم لروايه
* ممنوع النقل او الاقتباس أي شي فأنا لم اتعب بأفكري لكي تسرق .
_قراءه ممتعه
تتشابك أقدارنا ...
سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم
هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال
فلتكن حربا درعي فيها كبريائي ودرعك فيها قسوتك
ولنري ياعزيزي أي الدروع أصلب وأيهما أرق ..