ربما العنوان مخيف و المحتوى أكثر منه ، و ربما يبدو غريبا و ما بداخله أغرب منه ، لكن ما أدراك أنه كذلك ؟! كيف عرفت دون البدأ بالقراءة و كيف إستطعت تخيل هذه الفكرة بمجرد قراءة العنوان . لن أدعوك للقراءة بل أنت من سيدعو نفسه و يواجه مخاوفه و سيفكر كما فكرت أنا بالأمر ليمحي ذلك الشئ المخيف الذي بداخلك الذي في كل مرة تقترب من هدفك يظهر فجأة و يحطم ما بنيته بداخلك ، الكل يعاني نفس الأشياء لكن بطرق مختلفة و الكل يفكر بنفس الأشياء لكن من زوايا مختلفة و أنا فكرت من زاوية غرفتي التي قد تختلف عن غرفتك . دعنا نتسائل عن الكثير من الأمور في هذه الدنيا ، لنجد الحلول قبل أن تنتهي المدة .
إن كنت جاهز يمكنك الآن قلب الصفحة 📖