بَعد انتهاء صِلة الدَّم بين أبناء الأُسرة يأتِي الجيل الجديد مِنهم لفتح صفحَات المَاضي مِن جديد وكأنَّ الزمَّان أراد أن يُحي مِن جديد قلوبًا أنهكَها الألم . أبطَال كُتب عليهم اللقاء صُدفة - كما يعتقدون - لينهال عليهم سيلٌ المشاعر المُتناقِض مَابين القَسوة و الكبرياء والحُب والانتقام . *ملحوظه : الرواية جزء ثان لرواية الحُب الأبدي ، يُرجى قراءتها أولاً لفِهم الأحداث .