اخي زوجي
  • Reads 32,298
  • Votes 1,347
  • Parts 14
  • Reads 32,298
  • Votes 1,347
  • Parts 14
Ongoing, First published Feb 16, 2020
خوله.. دا اعبر الشارع وجتني رساله فتحته وقريت
... اشتاقيتلج حبيبتي
خوله.. منو هذا جاوبته وگلت .. منو حضرتك
... حبيبج
خوله.. وگفت بنص الشارع صافنه بالجهاز معقوله رجع 😔

............

قصتي هي نسيج واقع عشته سابقا
مزجت حروف الواقع بكلمات الخيال
لاصنع روايه مبسطه
تحتوي على جزء بسيط
 من قصة خوله 

الكاتبه ..  
@jk-7-baghdad
All Rights Reserved
Sign up to add اخي زوجي to your library and receive updates
or
#6زوجي
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
30 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
أنا وأسمري  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
عشق أولاد الذوات cover
مكتوبة على إسمي  cover

شيء من رصيف الدم

49 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام