فتاة غريبة في كوريا
  • Reads 22,606
  • Votes 1,331
  • Parts 8
  • Reads 22,606
  • Votes 1,331
  • Parts 8
Complete, First published Feb 17, 2020
زينب فتاة عربية مسلمة تحلم أن تذهب إلى كوريا لكي تكمل دراستهاوحلمها ان تقابل فرقة BTS وان تقابل معشوقها وحبيبها جيمين فهل سوف تذهب إلى كوريا هل سوف يسمحان والديها بالذهاب الى خارج هذا الاحداث سوف تعرفونها في قصة
All Rights Reserved
Sign up to add فتاة غريبة في كوريا to your library and receive updates
or
#597عاطفة
Content Guidelines
You may also like
Unexpected love 1626 by ArmyBTSloveyouArm
16 parts Ongoing
فاطمه: فتاه مصريه شخصيتها قويه معزوله عن العالم قلبها شبه ميت..لا تؤمن بالحب تعشق الاساطير.. تحب المغامره... قويه جدا في رياضة الملاكمه تستطيع هزم 8 رجال في خمس دقائق هناك اسباب وراء شخصيتها هذه بالتأكيد تحب ماهو هو جديد تعشق السفر وتتمني السفر ولف العالم ولكن سنها واهلها لهم رأي اخر هذه كانت بطلتنا 👆 اما بطلنا فهو زعيم ماڤيا... تايهونغ: زعيم ماڤيا قوي لا يوجد لديه رحمه ضد الاشرار اجل ضد الاشرار فهو في هذا المجال ولكن لا يتاجر في المخدرات ولا الاعضاء وبالطبع هناك سبب لهذا (ماهو اكيد مافيش زعيم ماڤيا هايعمل الخير دا كده للاه 😂😂)نرجع لموضوعنا بطلنا غير بطلتنا حيث لاتحكمه عائله (صايع يعني ومفيش عيله بتحكمو) حيث ان امه وابيه اختفوا دون سابق انذار (الله اعلم بقي هم فين) بالطبع تم تسجيلهم كموتي اما بالنسبة لبطلنا لم تفرق معه لانه لم يكن يهتم لهم من الاساس وبالطبع هناك سبب أيضا (ماهو اكيد اي حاجه ليها سبب مش من الباب للطق كده 😂) السؤال هنا كيف سيتقابلو الأبطال رغم بعد المسافات وكل واحد في قاره (اما تعرفو بقي قولولي 😂😂) بهزر طبعاً هانكتشف مع بعض اتمني دعم حلو وان الروايه تعجبكو ♥️😘
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
تزوجتها من أجل أبنتي TN(مكتملة)  cover
Fôřbîđđen love  {حب محرم }   cover
الامارة cover
 سافرت  كوريا cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
صحوة موت  cover
احببت عربية محجبة ام ( BTS ) cover
Unexpected love 1626 cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

92 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.