
«ماذا تعنين بذلك؟» قلت لها وانا مصدوم «ما اعنيه انني من الفضاء لدي إمكانية على التحول الى اي شيء اريده» قالت ذلك بغصة بقلبها ظللت واقفاً مكاني احدق بها ، اطلقت ضحكة عالية لأصرخ بوجهها «انتي لستِ في احدى الافلام الخيالية» ظلت تحدق بعيني سرحت، افقتها من خلال صفعة بالهواء، لتكمل قائلة : «اتيت فقط لاحذرك من....»All Rights Reserved