رواية [عَذاب الحُب]
  • Reads 306
  • Votes 33
  • Parts 21
  • Reads 306
  • Votes 33
  • Parts 21
Ongoing, First published Feb 18, 2020
سَقَيتُ أذرُع الشَجَر بـِ مِياةُ حُبي لَعَلَ قَلبُكَ يَتوُق شَوقَاً بـِ عِشقي ..

هَل حُبِنَا خَطَأ جونغكوك ..؟

إنتَهَى بـِ عَذَابُ قَلبُنَا ..!

عِندَما أقتَرِبُ مِنكَ القَدَر حَقير يَبعَدُني عَنكَ

هَل هَذة نِهايَة عَذَابِ حُبِنَا ..؟

حُبكَ طَرَقَ بَابي ، فـَ أصبَحَتُ كـَ العَشيقَة البَلهاءِ
عِشقي يَمنَعني عَن الإبتِعَادِ ، وَ عَذابِك كَسَرني لـِ أشِلاءِ ، حُزني لَم يُفارِق جِبيني ، وَ قَلبي لَم يُرحَم مِن عَذابي ..
All Rights Reserved
Sign up to add رواية [عَذاب الحُب] to your library and receive updates
or
#584تضحية
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
العاصفة cover
عشق أولاد الذوات cover
وهج الدمار cover
سر بين السطور  cover
الامارة cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الموروث نصل حاد cover
في عتمة العقل cover

الريتانين " متراس الدرزياء "

55 parts Complete

شتـان بينهما كل الأختــلاف يتبين عـدم العدل والأنصاف هنالك من يعيش بتَـرف وثَــراء وهنالك من ولـدَ من رحـم العنـاء ... ! شتا على طبق من ذهب يُـقدم ما يتمنـاه وشتا سعى للرخــاء ولـم يلقـاه نصف يُلحق بسمـاء رحبــة كطيـرً حُــر ونصف اخر تضيق به الأرض لتذوقه المُـر يحتـرق بالحرمان كحـرق الچمــر دون عذاب وصعاب ايامـه لا تَمـر منه ياخذ معنــاهُ الصَبــر يُـكافح للبقاء على قيد الحيــاة ومدرك ان سوء الحظ ليس منه نجـاة فهل يا تُــرى سيتغيـر به الحــال ام ان هذا الأمــر مُحــال ؟ || قصة تروى باللهجة العراقية البغدادية || الڪاتبه : تالين