Story cover for لعنة الماضي بقلم /مي محمد (مكتمله) by MaiM07amed
لعنة الماضي بقلم /مي محمد (مكتمله)
  • WpView
    Reads 7,343
  • WpVote
    Votes 349
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 7,343
  • WpVote
    Votes 349
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Feb 19, 2020
تحت ستار الظلام ترددت أنفاسه العاليه
 وسط السكون أخذ ينظر خلفه وهومستمر فى الجري
 حتى وصل الى مبنى من عده طوابق يحيط به سور ضخم...
نظر الى الرضيعه بين يديه وقال فى ندم 
_"سامحينى..مش هقدر  أخدك معايا ولا هقدر أحميكى منهم..ده أحسن مكان ليكى.. هنا هتكونى فى امان"
قبلها فى حنان ثم وضعها امام الباب وبجوارها رساله واسرع فى المغادره
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة الماضي بقلم /مي محمد (مكتمله) to your library and receive updates
or
#10الماضى
Content Guidelines
You may also like
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
صغيرتي ملكي وملكيتي by LyLyMohamed9
67 parts Ongoing Mature
في غرفة من غرف ذللك القصر الضخم تختبئ تحت ملاءة السرير وترتجف منه خوفا ورعبا رغم كونه امانها وملاكها الحارس الا أنها تخافه وبشدة خصوصا عند غضبه يصبح شيطانا لا يعرف الرحمة خصوصا عند الغضب وهاهيا تسمع صوت خطواته الغاضبة في القصر تدعو الله في سرها الا يجدها . ماهذا صوت خطواته توقفت هل ذهب هوووف زفرت في راحة أنه ذهب وفيما هي سعيدة بذهابه يفتح باب الغرفة على مصرعه بقوة ويصفع الباب مرة أخرى مغلقا وتسمع صوت فرقعة مفتاح باب اكثر من مرة لم تجرئ على رفع رأسها تحت غطاء ولا داعي لذالك لأنها تعلم أنه هوااا مسبقا ومن رائحتة عطره وايضا لا احديجرؤ على الاقتراب منها سواه :همممم صغيرتي يبدو أن انني دللتكي كثيرا لدرجة انكي فكرتي حبي لكي ضعفا رغم أنه تكلم معها بهدوء إلا أن هدوئه مخيف اكثر من غضبه وفجأة فجلت برعب بسبب سحب غطاء سرير من عليها رفعت راسها وياليتها لم تفعل وجدته ملتصقا بهها وعيناه كا جمرتين من اللهب المشتعل. :اووه صغيرتي حان وقت عقابكي بحري
You may also like
Slide 1 of 10
The myth of high-end prostitution ...➰ cover
💖عشق الفهد 💖 ( مكتمله) بقلم اميرة عايش cover
رُكام cover
عصفورتي الحمقاء  ( مكتمله ) cover
ابناء القيس (مروان )  cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
مـَحبوسِة قـفِـص {مُكتملة} Oh.S  cover
في قبضة يديهُم    cover
صغيرتي ملكي وملكيتي cover
ندم - كفاح❤️ cover

The myth of high-end prostitution ...➰

52 parts Complete Mature

حلمتُ بأن عينيكِ تحتضنني و مُنذ ذاك الحُلم لم أستيقظ .. اختفت ، كدت اختنق عشقاً ، عشقاً خلف جدار ، اسفل ستار ! كانت و لازالت رائحتكِ عالقة هنا ع رموشي منذ آخر نظرة ! عندما نتخطى الحدود و يصبح الجنون مُلاذاً و منزلاً لسُمنا ، عندما نغرس ذلك السُم داخل شرايين من نحب فيتحول ذلك السُم الى هوس ابدي ..جنون لحظي ..هفوة شهوانية مُلبدة بالمشاعر تنهش عظامك عظمة عظمة ! في ذلك الجو العاصف لم اكن محتاجاً سوا لسيجارة داعرة ، رقص فاحش ، تمايل عاهر و انتي ! في ظل كل القذارة المحيطة بها كانت هي الحسنة الوحيدة و كأن براءة العالم كله اجتمعت داخل عينيها فأللهبت جثمانه القاسي لتجثي روحه ع ركبتيها و هو في قمة حضورهِ لأجل ان يصل طولها فيصبح مقابلاً لروحها تنهد برغبة دافئة هامساً بجبروت " اخضعي لي " وما كانت سوا عبارة واحدة حتى ولدت حرباً دامية الجميع فيها مجرمون و الجميع هم الضحايا ......!