العشق المنبوذ ( مكتملة )
  • Reads 135,275
  • Votes 4,491
  • Parts 41
  • Reads 135,275
  • Votes 4,491
  • Parts 41
Complete, First published Feb 19, 2020
الابنة الصغري لرجل المافيا مارك اوديني تجرأت وفسخت خطبتها من ابن احد اسوأ زعماء المافيا  الملقب بالسادي والذي كان حليفا لوالدها فعوقبت بالنفي من نعيم والدها لجحيم الحياة ،ليس هذا كل شيء بل مصيرها مربوط برجل غامض  علقت كل امالها عليه ونقشت اسمه على قلبها ولكنها تعلم انه لامكان لها بحياته فهل كانت مخطئة ؟!


بدأت في ٢٥فبراير ٢٠٢٠
انتهت في.٢٣ابريل ٢٠٢٠
All Rights Reserved
Sign up to add العشق المنبوذ ( مكتملة ) to your library and receive updates
or
#1اثارة
Content Guidelines
You may also like
إدماني ⇣ by sez_elf
17 parts Complete
اغلقت كتابا اخر بعد ان اكملت روايتها الثاني لهذا اليوم....فهي من عشاق قراءه الروايات....رفعت نظرها الى السماء لتقول بعد ان تنهدت بملل... باولا.روايه اخرى والبطل رومانسي وحنون وطيب ويحبها بل يقدس الارض الذي تمشي عليها...لما لا اعيش مثلهم حقا مللت اريد ان يحصل شيئا في حياتي ان يحبني احدهم بجنون بصدق برومانسيه بحنان ويعاملني كأنني اخر فتاه على الارض ويحافظ عليها لما يحدث هذا في الروايات فقط....نهضت وارجعت الكتاب الى الرف الذي يحتوي على كل الكتب التي يسعها خيالك ....لتسمع صوت والدتها وهي تناديها بجملتها المعتاده...ياشكسبير زمانك هيا انزلي لقد وصل البيتزا ........هي لا تعلم اي شيء لا تعلم هناك من يعشقها لكن ليس كما تتمنى يعشقها بطريقته الخاصه بجنونه بقساوته ببرودته بتملكه حد الموت.....كانت قد أسات الظن بالحب عندما اعتقدت ان الحب هو رمانسيه وحنان وطيبه...فهناك من يعشقها لكن عكس ما كانت تتمنى او ترجو ...عشقه لها قاتل ومر وسم ⭕️فكره الروايه واحداثها كلللها تابعه اللي وتعبت فيها ... ماانصح اي سرقة او تشابه احداث لان ممكن يعرضك للمشكلة ..مااسمح ولا انطي موافقتي انو تنتشر روايتي بمكان ثاني ..واذا شفتوها بغير مكان ف اتمنى تبلغوني وتخبروني ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
نسيان [ مكتملة ] cover
you love me cover
ملاك في جحيم زعيم مافيا (مكتملة) cover
حلالي منذ يومكِ الاول . cover
إدماني ⇣ cover
هوس عاشق  cover
جوهرة اللوسيفر cover
.وقعتُ في حب الشيطان . cover
ذنوب على قيد الغفران cover
صغيرتي عودي cover

نسيان [ مكتملة ]

22 parts Complete

جلست خلف مكتبها تراجع بعض الملفات، لتتقدم منها طفلتها حاملة لعبة محشوة، و تقول ببراءة بعد أن جلست في حضن والدتها -" أمي لقد جاء رجل إلي صباح اليوم إلى المدرسة، غريب لا أعرفه، سألني إن كنت ابنتك و حين أومأت له إيجابا، قال لي جملة لم أفهمها " قضبت حاجبيها باستغراب لتقول -" ماذا قال لك ؟! " -" لو عرفت بحبها لي قبل فوات الأوان، و لو نبض قلبي قبل يوم زفافها، لكنت تشبهينني " إرتبكت و تلعثمت و توقف عقلها عن العمل، لتقول لها -" و هل قال شيئا آخر ؟! " -" لا .. لا شيء آخر، قدم لي لوح شكولاطة ثم رحل " مسحت على شعر ابنتها لتقول بتوتر -" لا بأس بنيتي، لابد أنك تشبهين إحدى قريباته، لكن لا تحدثي الغرباء مجددا " -" حسنا أمي أعدك " رفعت بنْصرها رمزا للوعد، ثم خرجت من مكتب والدتها، لتترك هذه الأخيرة في متاهة لا مخرج منها، لقد عاد ليطفأ آخر شمعة أمل في حياتها . _____ الغلاف من تصميم المبدعة DawshetKottab 💛