العشق المنبوذ ( مكتملة )
  • Reads 133,278
  • Votes 4,489
  • Parts 41
  • Reads 133,278
  • Votes 4,489
  • Parts 41
Complete, First published Feb 19, 2020
الابنة الصغري لرجل المافيا مارك اوديني تجرأت وفسخت خطبتها من ابن احد اسوأ زعماء المافيا  الملقب بالسادي والذي كان حليفا لوالدها فعوقبت بالنفي من نعيم والدها لجحيم الحياة ،ليس هذا كل شيء بل مصيرها مربوط برجل غامض  علقت كل امالها عليه ونقشت اسمه على قلبها ولكنها تعلم انه لامكان لها بحياته فهل كانت مخطئة ؟!


بدأت في ٢٥فبراير ٢٠٢٠
انتهت في.٢٣ابريل ٢٠٢٠
All Rights Reserved
Sign up to add العشق المنبوذ ( مكتملة ) to your library and receive updates
or
#33لغز
Content Guidelines
You may also like
زهرتي البرية ( جاري التعديل )  by aichakelia2001
2 parts Complete
رفعت رأسها في عصبية .. لتجد رجلا يتأملها بنضرات ثاقبة.. ركضت إليه بدون تفكير .. - " المفاتيح ! " نضر إليها مندهشا من سؤالها المباشر ... لكنها لم تنتضر إجابته ، بل سحبت المفاتيح من أنامله السمراء وصعدت السيارة.. لحق بها وهو لا يعلم ماذا يحدث ، ولاسيما عندما لاحظ قلقها وتوترها ، لابد من أنها مجنونة ! أمسكت المقود بيدين مرتجفتين تقود السيارة بسرعة جنونية ،صرخت بصوت مرتجف يشبه النحيب.... وهي تضرب بالمقود بقبضة يدها في غضب قاتل ! - " أقسم إن كان لديك يد في اﻷمر ..أقسم أنك ستدفع الثمن غاليا .. أيها الوغد ! " ضربت المقود ضربات متتالية ...وهي تكبس دموعها من النزول . بينما جلس اﻵخر بدون كلام .. يتأملها ، يتأمل ملامح وجهها التي تعمل جاهدا لتحبس الدموع بداخلها ، أصابعها المرتجفة التي تتمسك بالمقود لتوقف ارتجافها... شفتيها اللذيذتين المرتجفتين تنطق بكلمات لم يستطع سماعها ، عينيها الخضراوتان اللتان تلمعان غضبا ، وتدمعان خوفا ، ذعرا ، حقدا ، انتقاما وتوعدا .. ! ......
You may also like
Slide 1 of 8
زهرتي البرية ( جاري التعديل )  cover
My First Love cover
البارد والجريئه  cover
اللقاء الاول مجددا ومجددا  cover
YOUR LOVE IS LIKE HELL || عشقك كالجحيم cover
لعنة لوسيفر(قيد التعديل)  cover
دون كمال cover
شيطان وملاك ( قيد التعديل)   cover

زهرتي البرية ( جاري التعديل )

2 parts Complete

رفعت رأسها في عصبية .. لتجد رجلا يتأملها بنضرات ثاقبة.. ركضت إليه بدون تفكير .. - " المفاتيح ! " نضر إليها مندهشا من سؤالها المباشر ... لكنها لم تنتضر إجابته ، بل سحبت المفاتيح من أنامله السمراء وصعدت السيارة.. لحق بها وهو لا يعلم ماذا يحدث ، ولاسيما عندما لاحظ قلقها وتوترها ، لابد من أنها مجنونة ! أمسكت المقود بيدين مرتجفتين تقود السيارة بسرعة جنونية ،صرخت بصوت مرتجف يشبه النحيب.... وهي تضرب بالمقود بقبضة يدها في غضب قاتل ! - " أقسم إن كان لديك يد في اﻷمر ..أقسم أنك ستدفع الثمن غاليا .. أيها الوغد ! " ضربت المقود ضربات متتالية ...وهي تكبس دموعها من النزول . بينما جلس اﻵخر بدون كلام .. يتأملها ، يتأمل ملامح وجهها التي تعمل جاهدا لتحبس الدموع بداخلها ، أصابعها المرتجفة التي تتمسك بالمقود لتوقف ارتجافها... شفتيها اللذيذتين المرتجفتين تنطق بكلمات لم يستطع سماعها ، عينيها الخضراوتان اللتان تلمعان غضبا ، وتدمعان خوفا ، ذعرا ، حقدا ، انتقاما وتوعدا .. ! ......