المهيوب
  • Reads 2,243,207
  • Votes 219,420
  • Parts 97
  • Reads 2,243,207
  • Votes 219,420
  • Parts 97
Ongoing, First published Feb 20, 2020
المــــہـــــيوب//قيل عنه اباه من النسل الصالح وقيل عنه انه ابن اكبر قبيله وقيل عنه انه عاشق يتحدى العاشقين..اما جده
فله حكايه ثانيه روايته حقيقيه،واقعیه تزوج١٤أمرأه ذاع صيته بقصبات العماره
تأخذنه الروايه نحو تقاليد الفصليه،الهبه
الجبره،ونذريه،ليظهر عشق فاق ألقصص
ألمتعارفه،في القرن العشرون والواحد والعشرون وتگون ملحمة،جمعت جد والد
 وحفیدهم المغوار لیکون الوحيد بینهم یلقب بسيد الهيبه والشيوخ
....مشهد.....
-أسمعي ولچ یمکن ماعرفتیني زين ولا شفتي وجهي من أنخان،ومن أنغدر
أنتي،وإخوچ،وعشیرتچ..بعد عملتگم
أخليهم يحضرون چفانهم.....

آیدها ألترفه ألناعمه تبعد أيدي..وتتوسل

-فدوه أيدك ليش هيچ صرت لاتقسی علیه
ضحكة نص ضحكه...دنيتها عليه بقسوه
وأيدي نابته بزندها....كتلها

-ألفدوه خليها للأيام ألجايه..ورح أخليچ تعرفین أبو سجاد زين..واليغدر أبو سجاد
شنو مصيره...

وچ رح أخليچ مثل ألحرمه ألاجت تتوسل بيه وتريدني..

إخليچ تصرخين مثل بربوگ تصرخ بليله حمره....فتحت عیونها علی وسعهن...گالت

-شي جاي دگوله جاي أحلف ألك وأنت تعرف ماآحلف چذب 

-لا ماأعرفچ ألصبح راي ،والعصر راي ثاني
ما عاشت ألترفضني...

عرسي رح يمر باب بيتگم...ورح تمدین راسچ مثل گل حرمه من وری الباب وتشوفیني سيارتي أني وحرمتي أسوقها

وخلي بالچ أنتي أليه وبس تعرفي
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add المهيوب to your library and receive updates
or
#15لا
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ازقة الحب cover
الله ياغرامٍ اعذّب من قصيَد  cover
الا ياليت كل الديار ديار خلي. cover
مُناي يهل غيثك ويسقي جفا روحي cover
من وصايف زينها تجعل القاسي يلين  cover
بيت الخبازه  cover
كيف اكتب الشعر وعيونك قصيد  cover
ابيع لاجلك باقي الناس واشريك وتصير وحدك بين رمشي وعيني cover
وأنا فِي مَوج حُبك شراع يتهادىٰ  cover
بين ضلع و بين روح ( مكتمله ) cover

ازقة الحب

40 parts Ongoing

احَبّت احدهُم وآخر يُحبها غالَبت التّقاليد والأعرافَ من أجله ظَنًّا مِنها أنّها ستكُون مِن نَصيبَه ليَحاربهُم الجميع على ذلك الحُب المَمنوع هيَ حَاربت من اجِل مَن تُحب بَينما مَن أحَبها حَاربَ حُبها أسيكُون لهَا نَصيبٌ مَع مَن هَوى قَلبُها أم للقدَرِ خَبايا تُعارض مَا تُريد؟