لما قالولها "رحلة كم سنة ونرجع"، صدّقت... ما كانت تعرف إن الغربة مش بس تغيير مكان، الغربة تبدأ من أول نظرة استغراب... وأول كلمة: "وش فيهم ذول؟" حلا، بنت فلسطينية، انتقلت مع أهلها للسعودية بسبب شغل أبوها، تحاول تتأقلم مع لهجة جديدة، ناس جدد، وعالم فيه نظرات وتعليقات وعتب ما لها ذنب فيه. بين محاولتها تحمي أخواتها... وتفهم الحياة الجديدة، تصطدم بشخص ما كانت متوقعة يكون جزء من قصتها: سلطان، ابن عم بارد، غامض، ونظراته تحكي أكثر من كلامه. "يا غريبة الأوطان" مو بس حكاية انتقال هي حكاية بنت... تحاول تصير وطن لنفسها وسط بلد ما تشبهه، وقلوب ما تفهمها.

تدور أحداث الرواية حول خالد، شاب يبلغ من العمر 28 عامًا يعيش في قرية البهو فريك المصرية. بعد رفضه عدة مرات من أهل فتاة يريد الزواج منها بحجة أنه "شاب عادي"، يقرر خوض مغامرة جديدة تجعل منه شخصًا غير عادي. يقرر خالد دخول سرداب قديم يُعرف بسرداب فوريك، الذي يعتبر جزءًا من ماضي والديه، ويكتشف فيه أحداثًا تاريخية غامضة. من هنا، يجد خالد نفسه فجأة في عالم جديد، هو أرض زيكولا، حيث يتعامل الناس بوحدات الذكاء بدلًا من المال، ويواجه مجموعة من القوانين الفريدة والصارمة، منها قانون "يوم الزيكولا" الذي يُذبح فيه أفقر شخص (أقلهم ذكاءً). في زيكولا، يتعرف خالد على أصدقاء جدد مثل يامن وإياد، وعلى الطبيبة أسيل التي تصبح شريكته في محاولة الهروب من هذا العالم الغريب. تبدأ المغامرة الحقيقية عندما يكتشف خالد أن الطريق الوحيد للنجاة هو جمع وحدات الذكاء الكافية للهروب من زيكولا قبل أن يُذبح في يومها السنوي. تتطور الأحداث بشكل سريع، حيث يكتشف خالد أن والده كان جزءًا من هذه الأرض وأن سرًا كبيرًا يخفيه الكتاب .. جميع الحقوق تعود للكاتب عمرو عبد الحميد

الكاتبة - ميلا القوس 🏹 - انستغرام - mar4i.i - في عالم من النار لا يعرف الظلال تلتقي أرواح لا تشبعها سوى اللهب هو رجل تشتعل فيه كل جذوره من الغضب لا يخمده شيء لا يطفئه الا ماضٍ يطارده بالاحلام وهي امرأة تحمل بين يديها نيرانًا لا يستطيع أحد إطفاءها كل كلمة تخرج منها تتفجر كبركان ثائر بينهما لا مكان للهدوء ولا فاصل بين الانتقام والجنون فهل ستنطفئ نيرانهم المتقابله أم سيحترق كل شيء في طريقهم ؟ لقاؤهم لم يكن صدفه بل ثـأر قديماً بدايه لحرب صامته عند لقاءهم يتجدد اللهيب بين الذكاء والاندفاع ، بين الجنون واللهيب مثل الظل والنور ، فينيكس وسيرين وما بينهما شعله قد تكون حبًا أو هلاكًا آخر المُعجزة الأولى ..

تحدث الرواية عن كاتبة روايات رعب "ماريانا" بعد أن تعيش حياتها كمؤلفة ناجحة ذات صيت حتى يأتي ذات يوم يتم اختطاف ماريانا من قبل شخص ملقب بالشيطان ! بعد أن قتل الكثير من كاتبين روايات الرعب بدون أن يجدوا لهم أي جثث لذلك تقول الأقوال بأن الشيطان يأكل المؤلفين الذين لم تعجبه قصصهم ! تبدأ رحلة ماريانا في جحيم الشيطان عندما تستيقظ ويجبرها على كتابة الكثير من قصص الرعب له وإلا ستموت بأبشع الطرق !! هل تستطيع ماريانا النجاة وهل الكتابة ستنقذها من هذا الجحيم ؟!

الشيء الوحيد الذي كانت تعتقده شانغ موڤيس هو أن الرب يعاقبها.. لكن ليس من خلال إخلاء المتاجر من الكرز و ليس من خلال طلاق والديها بل من خلال زواجها هي برجل صادف أنه كولونيل لا يتهاون مع الأخطاء.. وهي إمرأة أينما تواجدت الأخطاء أُعلن إسمها في الصدارة.. كولونيل × طالبة هندسة جيون جونغكوك شانغ موڤيس

مع مرور الزمن تتغير مشاعر البشر فلا يبقي شئ علي حاله كذلك حال البشر حتي وان كنا اصدقاء منذ الطفولة حتي واذا كنت حب حياته ستتغير تلك المشاعر في مرحلة من مراحل العمر لكن هل تغير المشاعر ذلك سيضع حد لعلاقتنا وتنتهي صداقة العمر؟ ام سيتحتم علينا فقط ان ... ننفصل Idea By||Habibaalaa7 Cover By||Habibaalaa7

ماذا تحتاج للقرأة : غرفة مظلمة تشغيل عقلك و تخيل كل سطر (عيش القصة ) و اخيرا لا تحكم على الرواية من اول بارت تحذير : ليست لا أصحاب القلوب الضعيفة 👿

تخلق الوحوش من رحم المعاناة والمأساة ويكونون قادرين على تحطيم اي شيء يعيق عملهم لا يحملون ذرة انسانية فهم خلقو لتعذيب الاخرين وجعل حياتهم جحيم لا تطاق كان لوكاس الفتى اليتيم الذي يعيش في الظلام انه مميت بارد المشاعر عديم الرحمه خلق من رحم المعاناة ملك العالم السفلي لقد كان آلة للقتل آلة للتعذيب انه الشيء الذي يجعلك ترتجفين بمجرد النظر اليه او الاحساس بأنه قربك فبمجرد سماع اسمه تتمنى لو انك تدفن نفسك وانت حي بدلا من ان تقع ضحيه لاعماله المرحه انه يحمل ابتسامه شيطانية وعندما يزورك اعلم ان موتك قد حان لم يجرء اي احد الوقوف أمامه كان رجل بمعنى الكلمة عديم الانسانية لو نظرت في عينيه فلم تجد ذرة انسانية او أمل فيها والاهم من ذلك كان عبارة عن وحش صامت ينتظر فيها تلك اللحظة التي سوف يحقق فيها انتقامة من عائلة الرجل الذي دمر حياته ليكتب القدر له لعبة اخرى تجعل من ذلك الوحش يولد من جديد بفضلها هي تلك الفتاة التي كانت رمزا للانسانية واللطف عبارة عن ملاك رحيم وحتى مع هذه الصفات التي تمتلكها لم تسلم منه لقد جعلها آله للقتل ادخلها عالمة عرفت ب الدموية سكارليت بعدما قتل اخر ذره رحمه فيها .

حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر

ظنوا أن النهاية كُتبت لكن الحقيقة لم تفتح صفحتها الأولى بعد فهل تجرؤ على الدخول ؟