كنت أظن أن زفافي هو نهايتي هو القشة التي تقسم ظهر البعير لكن حتى تلك النهاية المشؤومة لم أحصل عليها عندما وقعت بين يديه ووعدني انه الجحيم عندها لم استطع حتى أن اهزء بحياتي الفتاة المدللة الغنية المغرورة المتعجرفة ماذا تعرف عن الحزن أليس كذلك؟؟ ولهذا وجدت الأبواب والجدران لتبقي الأسرار داخلها