عِندما تَتغير حَياة أوليڤيا بسبب حَادث ،تضطر أن تَنتقل إلى قَصر عَمها الوَحيد في الريف ،حَيث الأشاعات التي تُحيط أرجاء القَصر ستُضيف إلى رَتابة أيامها الرَمادية بَريقاً سحرياً،فَمن هوَ شَبحُ الحَديقة؟! ولِما يوجد باب سري مُغلق مُنذ عقود؟. سيذوبُ ثلجُ العمر يا عُمري وحزنكِ لن يذوبُ وسيسقطُ التّفاحُ على سريركِ الباكي ورمّانُ الجنوب والأرضُ تُسبِلُ راحتيها حين تُهرِمُ روحَكِ الثكلى ويكتئِب الغروبAll Rights Reserved