امام جمهور عظيم،قطرات الدماء التي تطايرات من ذلك الجسد الذي انهار كمبنى عظيم احتلت جدرانه قنبلة دمرت كل عمود ثُبِت حتى يمنعها من الانهيار، وجدت تلك القطرات مرساها على وجه شاب في عمر التاسعة عشر الذي كان يقف بلا حراك. من هول ما رأى.. نظر إلى الذي يقف امامه حاملا سلاح بيده، وفي اصعب لحظة بحياته ظهرت ابتسامة على وجهه، اشعرت من حوله انه فقد عقله... "لن يغير هذا رأيي ولن اعود راكعا لكم... ساجعلكم جميعا تطلبون رحمتي.! " كلمات نطق بها قبل ذهابه بكل سهولة من المكان. -تم تصنيفها للبالغين تبعًا لإحتمال وجود مشاهد قتل حازت على: المركز الاول: اثارة، اكشن، جريمة، تحقيق، مغامرات المركز الثاني: غموض،كوميدي،صداقة، رومانسي، دراما