احمر الشفاه 18+ ( روايات ليبية )
  • Reads 490,456
  • Votes 7,861
  • Parts 12
  • Reads 490,456
  • Votes 7,861
  • Parts 12
Complete, First published Feb 25, 2020
للكاتبة : ميلو حسين 
بنت تتميز بقوة شخصيتها و جمالها تطر للسفر الي تونس لتتخلص من دين مع عمها و تشتغل في فندق و لكن تتفاجي بشخص يقلب حياتها راس علي عقب? 
و ما علاقة احمر الشفاه 💄 ؟
رواية من المجتمع الليبي
All Rights Reserved
Sign up to add احمر الشفاه 18+ ( روايات ليبية ) to your library and receive updates
or
#168روايات
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 20
صحوة موت  cover
خصوصيات عارية ( روايات ليبية )  cover
زوجتي المغصوبة(ليبية_منقولة)  cover
أحمد (رواية ليبية) cover
عسكري على البال(ليبية_منقولة)  cover
أحببتها رغما(ليبية_منقولة)  cover
أنا وأسمري  cover
جنة رائد🤎(روايات ليبية) cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
إنتقام عاهرة ( روايات ليبية ) cover
كاتبه سلوى بنت ليبيا 🇱🇾 cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
معذبتي(منقوله) cover
عشمنتي فيك(ليبية_منقولة)  cover
جحيم القاصرات ( روايات ليبية ) cover
الموروث نصل حاد cover
تجوزته ضابط  جيش cover
فاتنتي🥀🔞 cover
عروسه🔥(منقوله ) cover

صحوة موت

40 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟