Story cover for ثورَّة الشكْ by elif__haso
ثورَّة الشكْ
  • WpView
    Reads 667
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 667
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Feb 26, 2020
Mature
وقعت عيناي على عيناه وعلقت هُناك كيف لعينان بشرية طبيعية أنّ يكونان بِهذا العمق والسواد كبحر اسود جذاب ، صافي وغدار كُلما غُصت فيِه وانجرفت مع الموج وتقول بأنها النهاية تكتشف بأنك لازلت قابعاً مكانك ولا زال هناك المزيد من الأسرار والغموض، فأحتار في أمري هل انسحب واوفر على نفسي رحلة شاقة  وطويلة أم اجعل التيار يحركني كيفما يشاء راضية مُرضية
All Rights Reserved
Sign up to add ثورَّة الشكْ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
SO PERFECT TO BE MINE  by rogin_a97
18 parts Ongoing
لطالما ظننت أنني لن أعيش سوى على الأطلال وأن حياتي ستبقى حبيسة في قفص الماضي... لكن لا أحد يخطط لما سيحدث في لحظةٍ واحدة انقلب كل شيء كنت أخشى الحبّ، أخشى أن أسمح لقلبي بالنبض مرةً أخرى بعد أن خبَّأته عن العالم وأدمنت الهروب من كل شيء يُشبهه لكن في تلك اللحظة عندما تقاطعت أعيننا، شعرت بشيءٍ لا يمكن تفسيره وكأن الزمان توقف وكأنني عُدت إلى تلك اللحظة التي اختفى فيها كل أمانٍ داخلي هو لم يكن فقط قائداً عسكرياً، بل كان معركة في حد ذاته كان يمشي وكأن المكان يتهيّب خطواته، وكأن حضوره يعيد ترتيب الفوضى حوله ورغم قسوة عينيه كنت أشعر بأمانٍ غريب. رجلٌ لا يمنحك الأمان بكلمة بل بحضوره... بنبرته الآمرة وعينيه التي رغم قسوتهما كانتا ملاذًا لا يشبه سواه كان يجعلني أشعر بأنني أنثى رقيقة بجانبه يجعلني أريد أن أتصرّف بأنوثة وأن أتزين لحضوره كأني أعود إلى شيءٍ مفقود وأكتشف نفسي من جديد." "ما كنت أعلم أن بعض الحروب لا تُخاض بالسلاح، بل بنبض القلب وأن أعظمها... تبدأ بنظرة واحدة"
التوبة عن العشق المحرم by ____Miss_Riri____
26 parts Complete
"عليكي يا نفسي ان تتوبي الى الاله عن حبكِ الاعمى له، فهو سمٌ قاتل قتل سعادتكِ اولاً، و اخذ براءتكِ ثانياً و دمر عائلتكِ ثالثا و سجننكِ رايعاً و عذبكِ خامساً لهذا اهربي منه لابعد مكان و اسلكِ الطريق المعاكس له حتى لو كان به دمائك... فان لن تتوبي عن عشقكي هذا ستعيشين كدمية بين يديه الى ابد الابدين " احذركم قبل قراءة الرواية بانها ملتوية للغاية و النهاية غير متوقعة ابدا! و الاهم من كل هذا فيها احداث لا يتقبلها عقلنا بسبب التواءها ، لهذا انت تتحمل مسؤلية نفسك ان قررت قراءتها.... اقسمت ان امسك بك ان وقعت و ان ارفعك عن الارض بكل قواي ، لكي تنهض بكل قواك و تستغل حبي مجددا و مجددا و مجددا حتى اشعر بان لا طاقة لي لاحب بعدها، حتى اندم ندماً يجعلني اتوبْ عن حبكَ توبةْ بلا رجعة .... اذا ضحكوا على علاقتنا فالعنهم جميعا فلا يهمني غيرك . "هل من الممكن للسماء ان تشعر بالوحدة و انت ملاك فيها؟" "لماذا اصلحك في كل مرة تكسر فيها؟،هل لادمر نفسي؟،هل لامنح روحي لك؟لما لا يستطعون النظر لك كما اراك انا؟ كيف لهم ان يخدعوا فيك؟كيف لهم ان يقعوا فيك كما اقع انا بدون توقف؟كيف نبيع ارواحنا للشيطان بلا مقابل؟الن نتوب؟" "التوبة لك لوحدك، فانت من تحتاجِها"
هــــوس الْـتَــــاج by _yuliane
189 parts Complete
ملخص [محتوى للبالغين 18+. لا اغتصاب] "سريرك بارد" ، تحدثت بصوت في الغرفة كانت عيناها تتسعان خوفًا. استدارت بعصبية ، وهي تبتلع بهدوء لترى ظلًا على سريرها كما لو كان شخصًا ما مستلقيًا هناك. الرجل الذي كان مستلقيًا جلس خارجًا من الظل حيث كان ينتظرها. "ما الذي تفعله هنا؟" سألت عندما تلمس قدميه الأرض ودفع نفسه ليبدأ في السير نحوها. بدت ملامحه الوسامة أغمق من المعتاد بسبب قلة الضوء في الغرفة. "أتيت لمقابلتك ،" يميل رأسه ، "إلى أين ذهبت؟" جاء الرد السريع الذي جعله يبتسم "خرجت في نزهة على الأقدام" ، وهي ابتسامة كانت تخيفها أكثر من غيرها. أخذت خطوة للوراء عندما اقترب منها. لم يمنعه ذلك من محاصرتها ، بل ارتطم ظهرها بالجدار خلفها. رفع يده نحو وجهها ، وأغمضت عينيها خائفة. ارتجفت عندما تتدحرج أصابعه من صدغها وفكها ورقبتها. ترك شعرها الأشقر مفتوحا. "في منتصف الليل؟" لم تجبه وهي تعلم أنه يستطيع فك أكاذيبها من خلال كلماتها. اقترب منها فأدارت وجهها عنه ، واهتزت كلماته بجلد رقبتها ، "هل ذهبت لمقابلته يا فتاتي الحلوة؟"
You may also like
Slide 1 of 10
حُر cover
أحتضن شهوتك  cover
SO PERFECT TO BE MINE  cover
التوبة عن العشق المحرم cover
بين الحب والعذاب الجزء الاول  (وهم_شك_ام_يقين) cover
عآصـفه آلآقدآر  ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌(مكتمله)  cover
عاشقه في وجار الذئب cover
لوُ عيّونك تقابِل عيُونِي مابقّى بقّلَبِي امنيّاتْ cover
Love me only cover
هــــوس الْـتَــــاج cover

حُر

50 parts Complete Mature

كُنتُ أحتمي بِوجهك خَوفًا مِن الأيّام ‏الآن يا وِشاح الرّوح ‏أحتمي باكِيًا ‏مُستنجِدًا بالأيّام ‏خوفًا ‏مِن وجهكَ الذي غادرتهُ الطمأنينة # 18+ بقلمي : مرمر علي