شيئاً من رحيق الحب
  • LECTURAS 231
  • Votos 47
  • Partes 13
  • LECTURAS 231
  • Votos 47
  • Partes 13
Continúa, Has publicado feb 26, 2020
كيف امست اللحضات ؟ 
مؤلمة و مريرة كفقدان الحبيبات 
مختلة كعقول الساسة في العراق 
مليئة برائحة الموت كالثورة في الساحات
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir شيئاً من رحيق الحب a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#519امل
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ميل الخلابة cover
تقييم أفلام ومسلسـلات LGBTQ+ 🌈💛 cover
روايات عراقية حقيقية (قيد التعديل) cover
عشك الشيخ فهد للطفله  cover
ون شوتات ون بيس  cover
أنت الجنوب و أنا الشمال cover
دَعنا نُمارس فِي الظلاَم || ج'ج'ك cover
« 𝐅𝐫𝐢𝐞𝐧𝐝𝐬 𝐖𝐢𝐭𝐡 𝐁�𝐞𝐧𝐢𝐟𝐢𝐭𝐬 » cover
الحُب المجنون  cover
غُربة cover

ميل الخلابة

11 Partes Continúa

يُقالُ دَومًا وَ لِرُبما إلى ما لهُ نِهايةٌ : أن العائلةُ سَندٌ لـ أبناءها لكنَ عائلتي لَم تَكُن سندٌ لَي كانوا كـالبلاءٌ كانوا وحوشٌ ظالمين ظلمونَني اشدُ ظَلام حتى اصبَح الظَلامُ يُراودُني أينما حَللتُ وَ ذَهبتُ فَيأتي صوتٌ سامعٌ مُناداتي و هَمساتي و الأمُ تَعذيبهُم : مَنْ هُم ليعذبوا النساء ! لَيظلموا مَنْ اوصى الرَسولُ بِهن؟ مَنْ هُم؟ فَأقولُ يا ليتَ من عَذبني غريبًا وَ لَيسَ مني و بيّ .. يا لَيتَ .. لَكنَ وَ كأن تُلكَ الدعواتُ استجابت و نقلبَ القدرُ .. لِـيَأتي ذلكَ الخَفيُ اخذًا بـيدي مُخرجَني مِن قاع العذاب .. فاردفُ إليهِ مُتسئلةٌ : " مَنْ انتَ؟ أنا الضَوء لِعَتمتُكِ ، عَتمةُ عذابُكِ "