عندما تكون الحياة الزمردية المشرقة ، تحت ضوء العاءلة السعيدة ،
يجتمعون تحت ظل الحب و الاهتمام ؛ و لكن السعادة الابدية حقيقة مبددة .
الرواية باللهجة الليبية
القصة تحكي عن بنت في ١٨ من عمرها ، معها أخواتها الاثنين و اخوهم صغير ، عايشين بسلام مع ابوهم و امهم حالتهم المادية ممتازة ، الا لما جي اليوم بوهم تزوج واحدة في عمر بناته تخدم سكرترة عنده ، و طلبت منه يطلق مرته و يعيش معها و تنعم هي في فلوسه و ممتلكاته، كيف رح تتفرق العاءلة و نتاءج متعها ، و كيف رزان رح تلاقي الحب وسط تشردها .
مع العلم انهم من دون أقارب، فكيف رح يطلعوا من هذه المصيبة ، من الغني الي فقر، و من النعم الي التشرد .
و كيف رح تنتقم ياسمين من صديقتها الا خانتها مع خطيبها السابق ، الا فرقت بينهم من سنة فاتت.
و رياض و عشقه لرزان لحد الموت، شن بندير علي خاطرها و كيف بدافع عن حبه في وجه المشاكل الجاية.
سوسن و شخصيتها العصبية كيف تقدر تخدم في مستشفي ، و هي في عمر صغير ، برغم ذكاءها ايش بسو فيها .
سالم شو تضحية الا رح يقدمها ، و الا رح تقلب حياته ، و دمرها و هو راضي بقلبه .
رواية ليبية .
رواية منقولة (روضة البستان)