أحبك في هذهِ اللحظة ، وغدًا ، وبعد ثلاثين عامًا من الآن ، ولا يهمني مقدار الطرق الطويلة بيننا ، بل يكفيني إنك هنا ، في قلبي .
الروايه روايتي و فكرتي م اسمح لأحد انو ينقلها او يقتبسها
اول روايه ليا اتمنى انو يعجبكم 🤍
Sign up to add ما بقى بالليّل نجوم ولا طيوف الا عيونك to your library and receive updates
or
أحبك في هذهِ اللحظة ، وغدًا ، وبعد ثلاثين عامًا من الآن ، ولا يهمني مقدار الطرق الطويلة بيننا ، بل يكفيني إنك هنا ، في قلبي .
الروايه روايتي و فكرتي م اسمح لأحد انو ينقلها او يقتبسها
اول روايه ليا اتمنى انو يعجبكم 🤍
البطل سيّاف عسكري رتبته فريق، تنخطف بنت عمه الدكتورة جُمان وتثور أعصابه عليها فيضطر إنه يتزوجها بدافع حمايتها ولكن السبب الحقيقي مجهول للجميع ومعروف له هو فقط..
قاعدة احاول الحق وانسخ البارتات عشان ا...