
شَخصٌ يَعيشُ في عالمٍ مُظلِم و هادِئ. في داخِله الكَثيرُ مِن الفَوضى. ماذا لو كُنت تَعيشُ مَع شَخصٍ لا تَعرِفُه رغمًا عَنه؟. لَم تَسمع صوتَه. لَم ترى مَلامِح وجهِه. فَقط تَشعُر بِلمساتِه!. "هُنا سَتكونُ قادِرًا عَلى قِراءة ما يَجولُ فِي خاطِر هذا الفَتى!" "مكتمله"All Rights Reserved