أيُمْكنُك سماعي!|| J.K
  • Reads 14,338
  • Votes 1,069
  • Parts 19
  • Reads 14,338
  • Votes 1,069
  • Parts 19
Complete, First published Feb 28, 2020
أنتَ نوري وشمسَ حياتي...

فهل يمكنك سماعُ ندائي! جيون جونغكوك!

الحـياةُ مليئـةٌ بالاحداثِ يزرعُـها المـاضي والحاضرْ.. ، جونغكوكْ شابٌ منفصمٌ خارجهُ رطبٌ لينْ ، وسيم! وذو هيبةٌ عُظمى... لكِـن داخلهُ مُحيطٌ من الاحداث المكبوته!! ، آنجيـل شابةٌ عانَـتْ من الظُلمِ بقبلِ والدُها ، خسرتْ حاسة السمعِ وما يليه النطق! والسبب! يكاد يكونُ سراً سيُكشفُ لاحقاً...
وتتوالى الاحداث والتشابك والغموض! 
استمتعوا...

اولـ بداياتي لـي هُـنا...
اعطوا الحب لروايتي . . .
All Rights Reserved
Sign up to add أيُمْكنُك سماعي!|| J.K to your library and receive updates
or
#790taehyung
Content Guidelines
You may also like
عذراً لكبريائي  by Anestazia
59 parts Complete
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
You may also like
Slide 1 of 6
قمر | Moon cover
الضابط الغيور والعنيدة (الأصلية)  cover
「WHITE EYES ¦¦ JK」 cover
عذراً لكبريائي  cover
عشق الصخر cover
The Legend Of Abyss||أسطورة أبيس cover

قمر | Moon

48 parts Complete

(رواية مونلايت|moonlight سابقا) "ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة." أجابها وهو يدفعها بقوة نحو الجدار، قرب وجهه من رقبتها وقبلها بشغف، صرخت الفتاة المسكينة، الغافلة عن عالمه، طالبة من يساعدها. لكنها لم تكن تدرك أن لا أحد سيأتي لإنقاذها ويواجه غضب الألفا الذي يعلقها على الحائط. أعتقد أنه كان من الخطأ الانتقال إلى بلدة حيث الأسرار أكثر سوادا من الليل ولكن لم يكن لديها خيار ، أليس كذلك؟ ____________________ بدأت : 20/03/2021 انتهت : 20/07/2021