Tune the world
  • LECTURAS 118
  • Votos 12
  • Partes 1
  • LECTURAS 118
  • Votos 12
  • Partes 1
Continúa, Has publicado feb 28, 2020
انها قصه طفله ولدت في عائلة كان من الفترض ان يكون لها تؤم لكنها ماتت قبل ان تعرف انها تملك اخت توم  ولم يخبرها احد وعاملوها كما لو اختها غير موجوده مع مرورر الوقت اصبحت في الثانيه اختفت  وعادت للظهور من حينها تحدث الظواهر الغريبه
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir Tune the world a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
امرأة من عالم الجن  de mahmoud_777
32 Partes Continúa
في عام 1850، تحولت قرية "العاقير" إلى مقبرة مفتوحة، لا ينبت في حقولها سوى الموت، ولا يملأ هواءها سوى الهمسات المخيفة عن "النداهة". لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هذه المرأة المسحورة كائنًا من الجن أو روحًا ضائعة، لكن الجميع أيقن أنها ليست من عالم البشر. الخوف استوطن القلوب، وكأن الظلام قد عقد حلفًا مع القرية، يحكمها بالرعب ويغمر كل بيت بسكينته القاتلة. لم يعد من خيار أمام الشيوخ إلا إرسال خمسة من أشجع شباب القرية في رحلة محفوفة بالمجهول، لطلب النجدة من الحاكم في المدينة البعيدة. كان الرجال يحملون على أكتافهم آمال القرويين، لكن الطريق سرعان ما كشف عن وجهه المرعب. إذ لم تكن الرحلة كما تخيلوها؛ فقد قادتهم أقدامهم إلى أبوابٍ غامضة تفصل عالم البشر عن "العوالم السبع". كل باب فتح لهم عالمًا أكثر غرابة وأشد ظلمة. هناك، في تلك العوالم، تعيش كائنات لا تعرف الرحمة. خلف كل ظل، تكمن أسرار لا يجب أن تُكتشف، وأهوال لا يقدر عقل إنسان على استيعابها. في صراعهم من أجل البقاء، لم يكن الموت هو العدو الوحيد، بل كانوا يقاتلون قوى خفية قادرة على انتزاع أرواحهم من الداخل، تاركة أجسادهم كدمى خالية. شيئًا فشيئًا، تقودهم الأقدار نحو مملكة الجن، حيث يجلس ملك العوالم السبع على عرشه، يراقبهم كصياد ينتظر اللحظة المناسبة للإيق
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
مهووس.| Obsessed cover
2148 : الجنة /تايكوك cover
ضلمات الوهم cover
Darkness bottom  cover
مجنونة في بلاد المستذئبين  cover
Mafia princess  cover
Wizard School ~TK cover
امرأة من عالم الجن  cover
مُختَل نَفسِي cover
هى وكبرياءه cover

مهووس.| Obsessed

40 Partes Continúa

داليا مالكوين..الدوقه مالكوين زوجه ادهي الرجال في الامبراطوريه بأكملها، لقد كانت زوجته ولكنه بالكاد يتذكر وجهها! و لم يعرف سوى اسمها و خط يدها فقط!.. على اي حال، لقد ماتت بالفعل منذ زمن! ولكنه، الذي لم يهتم قط لموت زوجته و لم يذرف الدموع ابدا على جسدها الجامد وجد صعوبه في نزع خاتم زفافهما!.. و حتى مع مرور اربع سنوات على موتها، كان من الصعب فقط ابعاد ظلها عنه.. بل اصبح مهووسا بها حتى وضع صورها في جميع انحاء قصره العريق!