(تبلغ من ربيع عمرها التاسعة عشر ... حياتها كانت تسير ف ترتيب و هدوء حتي ظهر هو هو من جعلها تعشق ذاتها هو الذي كلما رأته تشعر و كان العالم بأسره يبتسم لها هو من كسر كبريائها... هي اللتي احبته بقلب طفله و بروح ام ف ماذا سيكتب القدر لهما هل سيتوجّ حبهما بالحلم المرجو ام ينتهي بخيبه أمل. 🖤)All Rights Reserved